تُفهم الهوية الجنسانية على أنها تشير إلى التجربة الداخلية والفردية التي يشعر بها كل شخص بعمق، والتي قد تطابق أو لا تطابق الجنس المحدد عند الولادة، بما في ذلك الإحساس الشخصي بالجسد (الذي قد يشمل تعديل المظهر البدني أو وظائفه بالوسائل الطبية أو الجراحية أو غيرهما، إذا اختار ذلك بمطلق حريته) والتعبيرات الأخرى عن الجنس، بما في ذلك الملبس والكلام والسلوكيات،
استنادًا إلى التعريف الوارد في الوحدة ضمن المنهج التدريبي للمكتب الأوروبي لدعم اللجوء (EASO) "النوع الاجتماعي والهوية الجنسانية والميل الجنسي".