يمكن أن يقوم شخص داعم إضافي مثل الأخصائي الاجتماعي أو أخصائي الرعاية الصحية أو الطبيب النفساني، إلخ بمساعدة الطفل أثناء المقابلة، وفقًا للممارسات الوطنية. وقد يُسمح أيضًا بأفراد الأسرة و/أو الأصدقاء اعتمادًا على الممارسة الوطنية وبناءً على تقييم فردي لاحتياجات الشخص.