يُعد المصطلح "مغاير الهوية الجنسية" مصطلحًا شاملًا يشير إلى الأشخاص الذين تختلف هويتهم الجنسية و/أو تعبيرهم عن الجنس عن ذلك المرتبط عادةً بالجنس المحدد لهم عند الولادة.

طفل) لا يخضع فعليًا لرعاية شخص بالغ مسؤول عنه سواء أكان ذلك بموجب القانون أو بموجب الممارسات المتبعة في الدولة العضو المعنية.

قاصر يدخل إلى أراضي إحدى الدول الأعضاء غير مصحوب بشخص بالغ مسؤول عنه سواءً أكان ذلك بموجب القانون أو الممارسات التي تتبعها الدولة العضو المعنية، وما دام أن ذلك الشخص البالغ المسؤول لا يتولى رعايته فعليًا، فإن المصطلح يشمل القاصر الذي يُترك غير مصحوبًا بعد دخوله أراضي الدولة العضو؛

ضعف الرؤية هو فقدان الرؤية لدرجة تؤدي إلى تقييد كبير للقدرة البصرية للشخص.

هو شخص أو منظمة تساعد طفلًا غير مصحوب بذويه وتمثله في إجراءات اللجوء، وتكفل مصلحة الطفل الفضلى وممارسة الأهلية القانونية للطفل حسب الاقتضاء؛

يشير إلى قدرة كل شخص على الانجذاب العاطفي والجنسي العميق والدخول في علاقات حميمة وجنسية مع أفراد من جنس مختلف أو من نفس الجنس أو أكثر من جنس واحد؛

 هو احتجاز مقدم الطلب من قبل دولة عضو في مكان معين، حيث يُحرم من حريته في التنقل.

ينطوي الإتجار بالبالغين على ثلاثة عناصر: 1) تجنيد شخص، أو نقله، أو استقباله عن طريق 2) الخداع أو الإكراه في 3) حالة من الاستغلال.

تُفهم الهوية الجنسانية على أنها تشير إلى التجربة الداخلية والفردية التي يشعر بها كل شخص بعمق، والتي قد تطابق أو لا تطابق الجنس المحدد عند الولادة، بما في ذلك الإحساس الشخصي بالجسد (الذي قد يشمل تعديل المظهر

تشكل آلية الإحالة الوطنية إطارًا لتحديد ضحايا الإتجار بالبشر وضمان حصولهم على الحماية والدعم المناسبين. صُممت آلية الإحالة الوطنية لتيسير التعاون بين جميع الوكالات المختلفة التي يمكن أن تشارك في قضية الإتجار بالبشر، مثل الشرطة وسلطات الهجرة والسلطات المحلية والمنظمات غير الحكومية؛ من أجل تبادل المعلومات حول الضحايا المحتملين وتيسير حصولهم على المشورة والإيواء والدعم.